خاطرة رقم 32 : إن من يحب يحرم نفسه صفاءها،يفقد بشاشته وقد تتبدل سجاياه ..
إن من يحب يحرم نفسه صفاءها،يفقد بشاشته وقد تتبدل سجاياه ...فإذا بذلك الحليم الهادئ غضوب جموح وذلك الوادع الساكن هائج ثائر يلجأ إلى إحدى صور معشوقه قصد تهدئة ثائرة نفسه...
فعلى الآباء ورجال التربية أن يتعهدوا أبناءهم بالنصح والإرشاد...أن يراقبوا أوقات فراغهم..أن يتسللوا لأفكارهم خلسة في محاولة منهم تدبيرها وتوجيهها...فلا يدعوا لهم طريقا إلى اتباع عادة الحب الذميمة...فمتى تمكن منهم الحب...تمكن منهم الشقاء السرمدي...
فعلى الآباء ورجال التربية أن يتعهدوا أبناءهم بالنصح والإرشاد...أن يراقبوا أوقات فراغهم..أن يتسللوا لأفكارهم خلسة في محاولة منهم تدبيرها وتوجيهها...فلا يدعوا لهم طريقا إلى اتباع عادة الحب الذميمة...فمتى تمكن منهم الحب...تمكن منهم الشقاء السرمدي...
0 تعليقات