خاطرة رقم 17 : نلتقي بالحبيب كسالى ونودعه كسالى..
الاجتهاد يا عزيزي..أس نجاح الأعمال...والوسيلة الوحيدة إلى ارتقاء درج الكمال ...
أما الكسل يا عزيزي...فهو مضرة...إنه سبب للبلاء والخمود...
نحن يا صديقي كسالى في جميع أطوار الحياة ومظاهرها.. نحن أيضا كسالى في الحب...نلتقي بالحبيب كسالى ونودعه كسالى...ونعيش بين هذين الوقتين كسالى...أؤكد لك أنك لن تجد في صحيفة واحدة من صحف أحدنا عملا يذكر أو معروفا للحب...
ليس المقصود أن نعمل ما فوق الطاقة أو أن نأتي بالعجائب والغرائب...لكن...الحب يستحق أن نجتهد في تحصيله و ضمان ديمومته...فالحب يا عزيزي جوهر الحياة...بل إنه الحياة كلها...
أما الكسل يا عزيزي...فهو مضرة...إنه سبب للبلاء والخمود...
نحن يا صديقي كسالى في جميع أطوار الحياة ومظاهرها.. نحن أيضا كسالى في الحب...نلتقي بالحبيب كسالى ونودعه كسالى...ونعيش بين هذين الوقتين كسالى...أؤكد لك أنك لن تجد في صحيفة واحدة من صحف أحدنا عملا يذكر أو معروفا للحب...
ليس المقصود أن نعمل ما فوق الطاقة أو أن نأتي بالعجائب والغرائب...لكن...الحب يستحق أن نجتهد في تحصيله و ضمان ديمومته...فالحب يا عزيزي جوهر الحياة...بل إنه الحياة كلها...
0 تعليقات