خاطرة رقم 34 : يؤسفني أنك لم تعرف لنفسك حقها..



يؤسفني أنك لم تعرف لنفسك حقها...يؤسفني أنك ظلمتها و لم تعدل بنفسك...كيف تنكر وقد جافيت جنبك عن مضاجع الخير والإحسان...وألقيت بنفسك في مهاوي الذل والخسران...فهل يرجى من أساء إلى نفسه أن يحن إلى من عداه ؟